بعد الدورة سلمت على الدكتور طارق الحبيب والتقطت صورة تذكارية معه، ثم ذهبت لتناول العشاء مع أستاذي، وحكيت له موجزا عن الدورة وأبرز نقاطها، وأخبرته بفكرة تلخيص الدورة، وكيف ابتدأت مشاريعي في التلخيص منذ المرحلة الإعدادية، حتى صارت شبه تجارة في بيع الملخصات انتهت حين سُرقت ملخصاتي الأصلية. وذكرت له كيف تطورت هذه الهواية في كل مرحلة، فأخبرني عن خطوة ومستوى أكثر احترافية وتقدما.
فترة امتداد تبدأ حوالي السنة الحادية عشر أو الثانية عشر حتى العشرينات من حياة الفرد متأثرة بعوامل النمو البيولوجية والفسيولوجية والمؤثرات الاجتماعية والحضارية [د.طارق الحبيب].
– التفكير في أمور جديدة: وحب الاستكشاف، وطرح أسئلة لم يكن يطرحها من قبل، لأن القدرة الإبداعية لدى المراهقين أكبر من الراشدين، وللعلم فإن الذكاء يكتمل في الخامسة عشر غالبا ويتوقف عند الثامنة عشر، وما بعد ذلك عبارة خبرات.
– الشعور بالتفرد والتميز: يجعله يصر على حل المشكلات، ويعتقد أن لديه قدرة كافية لذلك، فينتقد الواقع، وتبدأ لديه النزعة للاستقلالية، إضافة للتمرد على السلطة. هذا الشعور بالتميز يجعل المراهق ينجرف خلف أمور وممارسات خاطئة مع اقتناعه بضررها، ولكن توهمه أن قادر على ألا يقع فيها، فيدمن التدخين، ولا يتقبل النصح لأنه كان على قناعة أنه قادر على التوقف وأنه ليس ضعيفا إضافة لحب الاكتشاف لديه. ومن الممكن جدا توجيه النزعة للاستقلالية إلى مسار جيد، مثلا: تحميله مسؤولية نفسه في إدارة مصروفه الأسبوعي ثم الشهري، وإعطائه بطاقة صراف ائتمانية يتعلم فيها تدبير أموره.
– اكتشاف الذات: في فترة فائقة الحساسية فلا يتقبل المراهق أي نقد أو لوم، وتجده يطرح على نفسه عددا من الأسئلة: أي نوع من الأشخاص أنا؟ هل يهتم بي الآخرون؟ هل هم يحبونني؟ وهل أنا مرغوب في بالنسبة إليهم؟ مفهوم الذات: الفكرة التي يحملها الفرد عن نفسه، ويسلك حياته طبقا لذلك المفهوم بغض النظر عن مدى صوابه.
– اتجاهات المراهق: موقف عقلي تجاه موضوع ما يجعل الشخص يتبع سلوكا واحد تقريبا في المواقف المشابهة ومن خلال ذلك يمكن التنبؤ بسلوكه إلى حد كبير. في مرحلة الطفولة: يستمد الاتجاهات من اتجاهات الأبوين ويرتبط بها أشد الارتباط، لاعتماده عليهما في طور طفولته. في مرحلة المراهقة: يستمد الاتجاهات من رفاقه فيكون مستعدا لتقبل اتجاهاتهم ويتأثر بها لسببين: 1. يعتقد بأن آراؤهم وأعمالهم صحيحة 2. يخشى إن انحرف عن معاييرهم ألا يحظى باعترافهم وقبولهم له
من التصرفات السلبية مع المراهقين:
من النماذج الإيجابية -التي أشاد بها د.طارق الحبيب- في التعامل مع المراهقين، برنامج تكاتف، وهو: (برنامج للتطوع الإجتماعي يقوم على ترجمة رؤى سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ويعمل على تعزيز ثقافة التطوع، والاستفادة من الموارد المتاحة، وإيجاد الحلول الخلاقة التي تلبي حاجات المجتمع الإماراتي، شباب برنامج تكاتف حملوا على عاتقهم نداءهم له: "الإمارات تستاهل .. ولها حق علينا جميعا والطيب من يحاول رد شىء من حقوقها وانتم أهل للطيب …فيا أيها الشباب قدموا للإمارات تأهبكم "). هذا البرنامج يقدم للمراهقين ثلاث ميزات هي جل مطمحهم: المشاركة والقيادة، وتحقيق قيمتهم، والاهتمام والتقدير.
كما نرى ويقول الكثير أن الأطفال في هذا الزمن حرموا طفولتهم في وقت مبكر، لإشغالهم بمواضيع وقضايا أكبر من عمرهم، فكذلك الحال في مرحلة المراهقة إلى حد كبير، فثقافة مرحلة المراهقة في كل بلد تختلف عن الأخرى في شكلها ومضمونها، وخصوصيتها في ارتباطها بمحيطه ومدينته وبلده، ولكن ما حصل هو انفتاح غير حميد على ثقافة الآخرين دون توعية أو توجيه أو ترشيد، فتجد على قنوات عربية شخصيات من خارج وسطنا وثقافتنا ولغتنا يتحدثون عن موضوع هام للمراهقين، دون وعي لمدى تناسبه والفائدة المرجوة منه للمراهقين في مجتمعاتنا، ومثالات يكون موضوع الحلقة: كيف نجعل المراهقين يقفون عن شرب الخمر!!
تعلمت في هذه الدورة الكثير، ودونت في مفكرتي معلومات وأفكار لهذا المقال أضفت عليها ملاحظات وتعديلات على متن الطائرة الأسبوع الماضي، لكني شعرت بالحنق لأني أضعت المفكرة في المطار وكدت ألا أكتب المقال، فأردت أن أضع خطوة متقدمة عن مجرد الكتابة، تهذيبا لنفسي وتحديا للصعاب، فوضعته لكم في شرائح عرض باوربوينت مفتوحة قابلة للإضافة والتطوير، أرجو ممن يضيف عليها أن يرسل إلي الإضافة وبعد فترة نضع نسخة مطورة بمشاركة الجميع، هذا المقال والعرض أهديه لكل من ينطق العربية، ولمن دلني ويسر لي حضور الدورة، وللدكتور طارق الحبيب على ما قدمه، ولأختي الحبيبة.
لتحميل العرض اختر حفظ الهدف على الصورة – ملف مضغوط
محمد السقاف
اترك تعليقاً | عدد التعليقات: (91)
أولاً مرحباً بعودتك اخى الحبيب .. وحمدلله على سلامتك
التدوينة اخذت منى الكثير لاستوعبها فهى تشرح العديد من الاشياء التى اقرأها ولاول مرة عن المراهقة والمراهقين معلومات من وجهة نظرى لا تقدر بثمن ان امتلثنا لها وقمنا بتطبيقها عملياً فى حياتنا وعلى اولادنا سينتج شباب عربى مشرف للجميع
فجزاك الله خير الجزاء ..
لك منى فائق التحية والاحترام ..
تقييم التعليق: 0 0
رائع جدا أخي الغالي
جاءت تدوينتك في وقتها حيث إني أقرأ في هذا الموضوع في هذه الأيام وكنت محتاجاً إلى تلخيص أستطيع الرجوع إليه دون قراءة الكلمات المرصوصة والعبارات التوضيحية المفصلة ..
أشكرك .. بارك الله لك في قلمك وتلخيصاتك 🙂
تقييم التعليق: 0 0
أحسنت أخ محمد وإلى الأمام
تقييم التعليق: 0 0
احسنت وبوركت يا استاذ محمد وبارك الله في جهودك المباركة
ونشكرك على بذلك لنشر المعرفة والتبصير وماوقفت هنا بل لخصت الدورات حتى يسهل علينا الفهم والله يجزيك خيرا بما هو اهله
وجاري النشر
تقييم التعليق: 0 0
جزاك الله خيراً وسدد خطاك..
نشرت علماً يصعب على الكثير منا الحصول عليه بنفسه وكلنا يحتاجه.
تقبل تحياتي،
تقييم التعليق: 0 0
1. الأخ الكريم محمود: أسعدني أن المقال والعرض قد أفادك، وأنصح مع القراءة بالتطبيق تدريجيا. أيضا إذا كان المقال طويلا فيفضل تقسيمه وقراءته كأجزاء.
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم محمد الصويغ.. أسعدني ذلك، وأرجو أن تجد في التلخيص كفاية وفي العرض حسنا وتماما..
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الدكتور ابراهيم الحارثي شرفتُ بتعليقك وتواجدك.
اشتريت سلسلة مهارات الذكاء للأطفال لكم، وأعجبت بها كثيرا، وأرجو أن تتحفنا بخبرتكم وتوجيهاتكم في فن التربية والتوجيه.
خالص الود والتقدير.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم صالح.. هذا واجب على كل من حمل علما أن يبلغه ويعمل به..
شكرا لتفاعلك ونشر المقال والعرض، موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
اتمنيت ارجع للصغر واهلي واخواني يقرؤو الموضوع ويطبقوه
حنيت على اخوية الصغير وفهمته اكتر بعد القراءة
ومش متخيل ان الذكاء يتوقف في سن مبكرة
مشكور استاذ محمد
تقييم التعليق: 0 0
بالنسبة للصور …رائعة جدا
تقييم التعليق: 0 0
مـآآ شـآآء الله . . .
بـصـرآآحــه يـآآ أخـووي بـدّعـت . .
الـتـدويـنه <> بـصـرآآحـه عـجـبتـني مـرّه . .
إلـى الأمـآآم Big Brother
وشكـرآ ع الإهـدآآء ..
your little sister …
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم حسين..
بارك الله بك، الحمد لله على توفيقه وأرجو أن يعم بها النفع والقبول..
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
شكرا اخي محمد طريقة جميلة ومرتبة في تلخيص الدورة وإبراز اهم النقاط فيها
تقييم التعليق: 0 0
توضيح:
ابتداء من فقرة: المراهقة بين الخصوصية والعولمة هو من إنشاء محمد السقاف ورؤيته فيما بعد الدورة.
وما سبق من صلب مادة الدورة بتصرف.
تقييم التعليق: 0 0
رائع جدا
دائماً
انت هكذا استاذ محمد متميز في طرحك ..
حقيقة قدمت كثير من الدورات للطالبات واستفدت كثيرا من دورتك وتم حفظها
للمستقبل
وننتظر منك أن تقدم لنا كل متميز ومفيد
تقييم التعليق: 0 0
أضافت التدوينة الكثير من الأفكار والمعلومات عن سلوكيات بعد الأفراد حتى بعد مرحلة المراهقة ..
هل هذا يعني عدم التغلب وترشيد الفكر في التغيرات العقلية يجعل الفرد مصطحباً هذه الافكار لشكل جزء من شخصيتة في الكبـر ..؟
وشكراً مرة إخرى أخي العزيز ..
تقييم التعليق: 0 0
أخي الكريم …
لا أجد كلمة أبلغ من “رائع”
وفقك الله ونفع بك
تقييم التعليق: 0 0
الدورة والموضوع في غاية الأهمية .. والتلخيص متقن .. تسلم وبارك الله فيك
أستاذي محمد السقاف .. كتبت مشاركة طويلها هنا .. وبعد تفكير قررت ارسالها لكم على البريد .. فلم أرغب بالدخول ببعض الدوامات التي تخص المراهقين
جهودك واضحة .. وشكرا لكل من اعانك في انجاح هذا العمل 🙂
تقييم التعليق: 0 0
مشكور ابن العم: اضف الى موضوعك المعالجات للكبح ثورة المراهق بالحوار الهادئة مع من يحبه ويكون فيها كشف شي مما مر علية في مرحلة المراهقة . وماهو الموقف الذي جعله يعمل stopلمرحلة المراهقة والانتقال الى مرحلة الرجولة وتحمل المسؤلية
تقييم التعليق: 0 0
رااااااااائع واكثر من ممتاز
دمت ودام عطائك
تقييم التعليق: 0 0
اخي الكريم
اشكرك على كل ما قدمته من جهود
سائلين المولى ان يجعل كل ماتقوم به من ميزان حسناتك
فلا اخبي عنك علما باني استفدت من تدوينتك الكثير
واكرر شكري لك وامتناني
تقبلوا تحياتي
اختكم غاليه
تقييم التعليق: 0 0
ألف شكر لك يا أستاذ: محمد
بفضل الله ثم بفضلك وجدت الطريق الصحيحة للتعامل مع أخي المراهق
بارك الله فيك ,,,
تقبل تحياتي ..
تقييم التعليق: 0 0
مرحباً أخ محمد السقاّف
أنت قلت (ودونت في مفكرتي معلومات وأفكار لهذا المقال أضفت عليها ملاحظات وتعديلات ) – السؤال : لماذا أضفت وعدّلت ؟ ماذا أضفت وأنت لست من المختصين النفسيين ( وآسف للصراحة ) ولربما أضفت شيئاً وانت غير قاصد وعن طيب خاطر ولكن بالحقيقة تكون عكسية تماماً – أرجو التوضيح لو سمحت ، وألف الف شكر على جهودك الجبارة وإلى الأمام بارك الله فيك
تقييم التعليق: 0 0
ابدعت فأمتعت
الى الامام وجزاك الله خير
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً على المجهودات القيمة المفيدة، نفعك الله بها في الدنيا والآخرة.
– اختيار موفق.
– تلخيص مستوفي للفكرة.
– عرض مبسط متقن.
مزيد من الإبداع، وفقك الله وسدد خطاك.
خالد الجهاني،
ليبيا- بنغازي
تقييم التعليق: 0 0
السلآم عليكمـ ,,
يعطيك ربي آلف عافيهـ مآ قصصرت ..
آستفدت كثير .. ربي يجعلهآ بميزآن حسنآآتك ..
لآ آملك لك سوى الدعاء .. شكرآ لك
تقييم التعليق: 0 0
السلام عليكم ربي يجعلها بميزان حسنااتك امينننننننننننن شكرالكككككككككككككك
تقييم التعليق: 0 0
السلام عليكم ورحمة الله الموضوع شيق ومفيد للقراءة ولكن المهم ان يأخذ حيزا في عالم التنفيذ وخاصة ان البعض يظن أن مرحلة المراهقة بسيطة ولا يمكن أن تأخذ كل الجهد والوقت علما أنها مرحلة خطرة ولها نتائج قد تكون عكسية وسلبية اذا لم نحسن التعامل معها,,, راجيا من الله التوفيق والسداد
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم علاء.. أسعدني أن الصور قد أعجبتك وأنك تفهمت أخاك الأصغر بشكل أفضل بعد قراءة المقال ومشاهدة العرض..
تعود الأيام الجميلة في الصبا فيمن نحبهم من حولنا..
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
أختي الحبيبة.. كم أسعدني أن الموضوع أعجبك.. 🙂
دعائي لكِ دوما بالتوفيق والنجاح والتألق مع الإبداع..
أخوكِ الأكبر.. محمد
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم طه السقاف.. العفو أخي الكريم وأرجو أن تكون الدورة قد أفادتك..
موفق إن شاء الله..
تقييم التعليق: 0 0
الأستاذة غالية عبدالله.. شكرا لتعليقك وتواجدك، وأسعدني أن ما أضعه في المدونة لاقى قبولا ومنفعة للآخرين.. وأسأل الله التوفيق للمزيد مع الإخلاص.
موفقة إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
موضوع في غاية الروعة
بحمد الله نحن مراهقين من نوع اخر , وإن لم تكن المراهقة سيئة
تحياتي
تقييم التعليق: 0 0
رائع وجزاكم الله خيرا
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم منصور.. شكرا لتعليقك، وأسعدني أن المقال قد أفادك.
وبالنسبة للصفات المصاحبة للتغيرات العقلية قد تستمر ولكن بصور مختلفة في كل مرحلة عمرية بحسب التعليم والمواقف، حتى الكبر قد تبقى بعضها بنفس نمطها في سن المراهقة أو قد تتطور بأشكال جديدة إيجابا أو سلبا.
مثال: حب الاستكشاف والتعلم، قد تستمر بشكل المراهقة في سن متقدمة، فتبدو غير متناسبة مع السن، وقد تتطور بحيث تصبح موهبة ومهارة بنفس حماسة وروح سن المراهقة، وقد تتحول لصورة سلبية، وهكذا.
أرجو أن يكون الرد قد أفادك،
موفق إن شاء الله
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم د.عبدالعزيز التويجري.. شكرا لتعليقك وأن المقال قد أعجبك..
دعائي لك بالتوفيق والنجاح..
تقييم التعليق: 0 0
العرض رائع ومفيد
ولكن ممل لانه طويل جدا والخط حجمه صغير
تقييم التعليق: 0 0
الأخت الكريمة المعرفة.. وصلتني رسالتكم ومثل هذا الموضوع بحاجة للتأمل والتحليل في أبعاده وجذر مشكلته والعلاج الفعال له، إضافة لاستشارة أهل الخبرة فيه.
سأتأمله وأفيدكم بما أصل إليه قريبا إن شاء الله.
دعائي لكِ بالتوفيق والنجاح.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم شيخ السقاف.. شكرا لإضافتك، والانتقال لا يأتي بضغطة زر stop وإنما مسيرة تراكمية متدرجة واعية.
دعائي لك بالتوفيق والنجاح.
تقييم التعليق: 0 0
الأخت الكريمة يمنية، شكرا لتعليقك ودام النفع والعطاء والتعلم بدوام الدائم، آمين اللهم آمين.
موفقة إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخت الكريمة غالية، أسعدني أنك استفدتي مما كتبت وأسأل الله فيه القبول والإخلاص، مع شكري لكلماتك الطيبة.
دعائي لك بالتوفيق والنجاح.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم عبدالمحسن السايح.. أسعدني جدا ما ذكرت، والحمد لله على ذلك.
ودوما في أفضل طريق للتعامل مع جميع من حولك، موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم هاني عطية،
التعديل هنا: في إعادة الصياغة أو الاختصار أو ترتيب تركيب الفقرات.
الإضافة هنا: في شواهد أو معلومات مرتبطة إضافية أو خبرات شخصية أو امتداد فكري لنفس المادة في الدورة، وقد أوضحتها في العرض وفي الرد رقم 15
سعدت بسؤالك، موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم عبدالله الخالد، شكرا لتعليقك وسعدت أنك استمتعت بالمقال.
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم خالد الجهاني، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أسعدني أن المقال قد أفادك، وأهلا بك وبأهل بنغازي جميعا.
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم مجرد مرآآهق أسعدني أن العرض قد أفادك، وأما الدعاء فذلك ما كنا نبغِ.
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم حسين باكر، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
آمين اللهم آمين، موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم أحمد الحريري، وعليكم السلام ورحمة الله، أهميتها تكمن في كونها مرحلة بناء، وعلى قدر التعب والجد فيها تكون البهجة والسعادة فيما بعدها.
موفق إن شاء الله.
تقييم التعليق: 0 0
الأخ الكريم مستر بلال أسعدني أن المقال أعجبك، والمراهقة ليست سيئة في ذاتها أبدا.
فواحدة من أجمل سماتهم الإيجابية هو حس الإبداع العالي، موفق بإذن الله
تقييم التعليق: 0 0